أعلن وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان قبول المملكة تحدي تخفيف الانبعاثات الكربونية الناجمة عن الأنشطة الصناعية.
وقال خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان «الشباب يقودون العمل المناخي» ضمن «قمة الشباب الأخضر» إن المملكة تتمتع اليوم بمعدل استجابة ومرونة وإنتاجية عال ومتزايد، مسلّطاً الضوء على المبادرات المناخية الجديدة كمحرك أساسي للتقدم. وأضاف: «سنكون قادرين على صناعة سيارة هجينة وسيارة كهربائية»، مبيناً أن السعودية ستكون قادرة على توليد الطاقة الكهربائية بأقل التكاليف في العالم.
وأوضح وزير الطاقة أن مشكلات الطاقة تكبد العالم الكثير من الخسائر وأن ثمة 700 مليون شخص حول العالم يعانون نقصا في مصادر الطاقة ما يتطلب إيجاد الحلول لمشاركة العالم في الحد من الانبعاثات، مشيرا إلى مراكز متخصصة لدى المملكة في برامج الاستدامة والطاقة.
وأكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن «قمة الشباب الأخضر» تعد انعكاساً لقوة إرادة وعزم الشباب، معرباً عن اعتقاده بقدرة الإبداع الإنساني والتكنولوجيا على معالجة تحديات المناخ التي يشهدها العالم اليوم.
يشار إلى أن عدداً من الشباب يشاركون في «قمة الشباب الأخضر» من السعودية وخارجها في عدد من الجلسات الحوارية منها «كيف تكرس القيادات السعودية أصوات الشباب» و«التحول صانع التغيير.. إيجاد طريقكم الخاص» و«تسخير التقنية لمستقبل أفضل» و«تطوير التعليم من أجل تدريب رواد الأعمال البيئيين الحاليين والمستقبليين» و«تمكين الفنون من خلال الطاقة المتجددة»، كما تضم القمة عدداً من ورش العمل.
وقال خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان «الشباب يقودون العمل المناخي» ضمن «قمة الشباب الأخضر» إن المملكة تتمتع اليوم بمعدل استجابة ومرونة وإنتاجية عال ومتزايد، مسلّطاً الضوء على المبادرات المناخية الجديدة كمحرك أساسي للتقدم. وأضاف: «سنكون قادرين على صناعة سيارة هجينة وسيارة كهربائية»، مبيناً أن السعودية ستكون قادرة على توليد الطاقة الكهربائية بأقل التكاليف في العالم.
وأوضح وزير الطاقة أن مشكلات الطاقة تكبد العالم الكثير من الخسائر وأن ثمة 700 مليون شخص حول العالم يعانون نقصا في مصادر الطاقة ما يتطلب إيجاد الحلول لمشاركة العالم في الحد من الانبعاثات، مشيرا إلى مراكز متخصصة لدى المملكة في برامج الاستدامة والطاقة.
وأكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن «قمة الشباب الأخضر» تعد انعكاساً لقوة إرادة وعزم الشباب، معرباً عن اعتقاده بقدرة الإبداع الإنساني والتكنولوجيا على معالجة تحديات المناخ التي يشهدها العالم اليوم.
يشار إلى أن عدداً من الشباب يشاركون في «قمة الشباب الأخضر» من السعودية وخارجها في عدد من الجلسات الحوارية منها «كيف تكرس القيادات السعودية أصوات الشباب» و«التحول صانع التغيير.. إيجاد طريقكم الخاص» و«تسخير التقنية لمستقبل أفضل» و«تطوير التعليم من أجل تدريب رواد الأعمال البيئيين الحاليين والمستقبليين» و«تمكين الفنون من خلال الطاقة المتجددة»، كما تضم القمة عدداً من ورش العمل.